Javdanehha جاودانه ها
اطلاعيه جنبش فتح درمورد موضعگيري رژيم شيخ الاسلام
كميته تصميم گيرنده مطبوعاتي و فرهنگي
جنبش فتح 31/7/2016
فتح: اظهارات شيخ الاسلام در رابطه با
پرزيدنت انعكاس سياست شبكه ساختاري ويرانگر وي درمنطقه عربي است
پرزيدنت ابومازن مرز سرخ است... او
وجدان مردم و جنبش آزاديبخش ملي فلسطين است.
كسي كه ملت فلسطين را شقه كرده و به
ارزشهاي وفاداري خيانت نموده حق ندارد راجع به آرمان مردممان و قدس صحبت كند.
جنبش آزاديبخش ملي فلسطين، فتح اظهارات
مشاور وزير خارجه ايران حسين شيخ الاسلام در رابطه با پرزيدنت و فرمانده كل جنبش محمود
عباس ابوزمان، انعكاس مفاهيم خيانت و باطن حاكم بر سياست كساني است كه نقش ويرانگر
و انهدامي و شقه صف فلسطين و تفرقه امت عربي و اسلامي دارند و حاميان كودتا و شقه
در ميهنمان فلسطين و در هر جايي از كشورهاي عربي و منطقه هستند.
در بيانيه جنبش كه از سوي كميته تصميم
گيرنده مطبوعات و فرهنگ صادر شده آمده است:« اين جنبش بعد از قرائت دقيق اظهارات
توهين آميز مشاور وزير خارجه ايران به پرزيدنت و فرمانده كل، در واكنش به
استقبال عاليجناب از پرزيدنت شوراي ملي مقاومت ايران در خارج مريم رجوي در مقر
اقامتش در پاريس، نقش شنيع كسانيكه با حملات سازمان يافتهشان عليه رئيس خلق
فلسطين و فرمانده جنبش آزاديبخش ملي اين
خلق و عليه آرمان فلسطين،در خدمت پروژه صهيونيستي هستند را برايمان ثابت ميكند.
همانهايي كه براي انهدام و تخريب صف فلسطين و تعميق شقه كار و تلاش كرده و همچنان
ميكنند، و طرفي را عليه طرفي ديگر براي كسب مواضع برتري صرفا بنفع خودشان
برانگيختند، اهدافي كه ربطي به قدس، اولين قبله مسلمانان و سومين حرم شريف و نه به
عدالت آرمان فلسطين ندارد، بلكه يك طرف فلسطيني را صرفا بعنوان برگي درخدمت منافع
خودشان و تحميل و توسعه نفوذ منطقهاي شان بكار گرفتهاند.
فتح به نامبرده شيخ اسلام شناعت خيانتي
كه او و امثالش مرتكب شدهاند را يادآور گرديد، هنگامي كه ارزشهاي وفاداري به جنبش
فتح كه ميزبان انقلاب ايران بوده و با همه امكانات مادي و نظامي و مالي حمايتش
كرده بود و پايگاههايش را به روي انقلابيون باز كرده بود، به اين اميد كه آنها در
چارچوب حاكميت كشورشان پشتيبان آرمان فلسطين
باشند را ترور كردند، ما از آنها
جز خيانت و كودتا عليه ارزشهاي وفاداري و اصرار در حمايت ازكودتاگران در فلسطين كه
از كسيه اصول ثابت مردم فلسطين و اهداف
مليشان، با مرزهاي موقت براي كشور فلسطين موافقت كردهاند، نديدهايم.
فتح نسبت به خدشه به پرزيدنت ابومازن
كه از نظر اين جنبش وجدان خلق فلسطين و خط سرخ است و به هيچكس اجازه نزديك شدن به
آن با اهانت يا ترديد به اخلاص وي كه منتخب مردم فلسطين است، هشدار داد.
فتح در اين بيانيه افزود: «به آنها
يادآور ميشويم كه فتح كه در گذشته ميزبان جنبشهاي آزاديبخش در جهان بوده و آنها را
پشتيباني كرده است همچنان حق ديدار و ملاقات با نمايندگان جنبشهاي آزاديبخش در
جهان را دارد. ما همچنان يك جنبش آزاديبخش ملي هستيم براي آزادي و استقلال مبارزه
ميكنيم، بايستي روابطمان را با همه نيروها در جهان كه با آرمانهاي آزادي و ساختن
جوامع آزاد و دمكراتيك كه عدالت بر آن حاكم باشد، همفكر هستند، تقويت بكنيم.» در
اشاره به استقبال پرزيدنت محمود عباس از رئيس جمهور شوراي ملي مقاومت ايران مريم
رجوي.
فتح در اين بيانيه تأكيد نمود كه كسي كه به دولت آمريكا تن داده و شروط
آنرا را از كيسه منافع مردم ايران پذيرفته و با آژانس اطلاعاتي آمريكا (سي آي ايه)
همسو است. مطلقا حق ندارد راجع به آرمان فلسطين و خلق فلسطين و رئيس فلسطين صحبت
كند.
در اين بيانه آمده است: «فتح به مشاور
وزير خارجه يادآور ميشود كه اگر پايبندي پرزيدنت محمود عباس ابوزمان به اصول ثابت
مردم فلسطين برغم تهديد به قتل وي و محاصرههاي سياسي و اقتصادي و مالي و توطئهها
عليه مردم و آرمان فلسطين را فراموش كرده يا عمدا خود را به فراموشكاري زده است،
ما به او يادآور ميشويم كه پرزيدنت ابومازن 25 بار نه بزرگ و پرصدا رو در روي دولت آمريكا زمانيكه
سياستش با منافع خلق فلسطين درتعارض بوده و سعي كرده آنرا برما تحميل كند، گفته
است.
فتح به نقش شبكه ساختاري ايران كه حسين
شيخ الاسلام از آن است، توجه داد كه براي نابودي و مرگ و جنگ داخلي و فتنه مذهبي
در هر كشور عربي كه توانسته به آن برسد،تلاش كرده و ميكند. و اورا نصحيت نمود كه
تا ابد سكوت كند.
و دخالتهاي منظومه وي با اهداف رسوا
شدهلش- در سياست رهبري فلسطين و امور داخلي فلسطين را در خدمت كشور اشغالگر و
صرفا براي منافع منطقهاي كشورش، علاوه بر زيانهايش به منافع مردم ايران و روابط
خوبش با مردم فلسطين و خروج از موضع واقعي مردم ايران واحساسات خالصانه و صادقانهاش
در قبال قدس و آرمان فلسطين دانست.
فتح : تصريحات شيخ
الاسلام الايراني بحق الرئيس انعكاس لسياسة منظومته المدمره في المنطقة العربية
نشر بتاريخ: اليوم
فتح : تصريحات شيخ الاسلام الايراني بحق الرئيس
انعكاس لسياسة منظومته المدمره في المنطقة العربية
الرئيس ابو مازن خط احمر .. فهو ضمير الشعب وحركة
التحرر الوطنية الفلسطينية
- لايحق لمن شقوا الصف
الفلسطيني وخانوا قيم الوفاء الحديث عن قضية شعبنا والقدس
اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح تصريحات
مستشار وزير الخارجية الايراني حسين شيخ الاسلام بحق الرئيس القائد العام
للحركة محمود عباس ابو مازن انعكاسا لمفاهيم الخيانة والباطنية
الناظمة لسياسة القائمين بأدوار تخريب وتدمير وشق الصف الفلسطيني ،
والعاملين على شرذمة الأمة العربية والاسلامية، والداعمين للانقلاب
والانقسام في وطننا فلسطين وفي كل مكان من البلاد العربية ودول المنطقة .
وجاء في بيان للحركة
صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة :" ان الحركة وبعد قراءة دقيقة لتصريحات
مستشار وزير الخارجية الايراني المسيئة للرئيس القائد العام ، ردا على
استقبال سيادته لرئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في الخارج مريم رجوي في
مقر اقامته بباريس ، يثبت لنا ، فظاعة دور القائمين على خدمة المشروع الصهيوني
بحملاتهم المنظمة على رئيس الشعب الفلسطيني وقائد حركة تحرره الوطنية
، وعلى القضية الفلسطينية ، الذين لعبوا سعوا ومازالوا لتدمير وتخريب الصف
الفلسطيني ، و تعميق الانقسام ، وشجعوا طرف على آخر من اجل اكتساب مواقع متقدمة
لمصالحهم لاأكثر ، واهداف لاعلاقة لها بالقدس اولى قبلتي المسلمين
وثالث الحرمين الشريفين ، ولا بعدالة القضية الفلسطينية ، وانما اخذ طرف
فلسطيني كورقة تخدم مصالحهم وفرض وتوسيع نفوذهم الاقليمي فقط .
وذكرت فتح المدعو شيخ الاسلام بفظاعة الخيانة
التي ارتكبها هو وأمثاله ، عندما اغتالوا قيم الوفاء لحركة فتح التي احتضنت
الثورة الايرانية، ومدتها بكل وسائل الدعم المادي والعسكري والمالي ، وفتحت
قواعدها للثوار على امل ان يكون هؤلاء سندا للقضية الفلسطينية في اطار سياسة
بلادهم ، فاذا بنا لانلمس منهم الا الغدر والانقلاب على قيم الوفاء ، والتمادي في
دعم الانقلابيين في فلسطين ، الذين وافقوا على دولة فلسطينية بحدود مؤقتة ، على
حساب ثوابت الشعب الفلسطيني وأهدافه الوطنية .
وحذرت فتح من المساس بالرئيس ابو مازن الذي تراه
الحركة ضمير الشعب الفلسطيني وخطا احمر لن يسمح لأحد الاقتراب منه بالاساءة او
التشكيك باخلاصه للشعب الفلسطيني الذي انتخبه
واضافت فتح في البيان :" نذكر هؤلاء أن فتح قد
احتضنت في السابق حركات تحرر في العالم وساندتها ، ومازالت تملك الحق في اللقاء
والالتقاء مع ممثلي حركات التحرر في العالم ، فنحن مازلنا حركة تحرر وطنية نناضل
من اجل الحرية الاستقلال ، وعلينا تعزيز علاقاتنا مع كل القوى في العالم التي
تشاطرنا التطلعات في الحرية وبناء مجتمعات حرة ديمقراطية ، تسودها العدالة
". في اشارة لاستقبال الرئيس محمود عباس لرئيسة المجلس الوطني للمقاومة
الايرانية مريم رجوي .
وشددت فتح في البيان على ان الخاضع للادارة ألأميركية
والقابل بشروطها على حساب مصالح الشعب الايراني، والمتفق مع وكالة المخابرات
المركزية ( سي.اي.ايه ) لايحق له ابدا الحديث عن قضية فلسطين وشعب فلسطين ورئيس
فلسطين ، وجاء في البيان :" تذكر فتح مستشار وزير الخارجية ان كان قد
نسي او تناسى عن عمد تمسك الرئيس محمود عباس ابو مازن بثوابت الشعب الفلسطيني، رغم
التهديد بقتله والحصارات السياسية والاقتصادية والمالية والمؤامرات على
الشعب والقضية ، فاننا نذكره أن الرئيس ابو مازن قد قال لا كبيرة ومدوية بوجه
الادارة الأميركية 25 مرة عندما تعارضت توجهاتها مع مصالح شعبنا الفلسطيني وحاولت
فرضها علينا.
ونبهت فتح الى دور
منظومة ايرانية ينتمي لها حسين شيخ الاسلام عملت ومازالت تعمل على احلال
الدمار والموت والحروب الأهلية الداخلية والفتنة المذهبية في كل بلد عربي استطاعت
الوصول اليه، ونصحته بالصمت الى الأبد، واعتبرت تدخلات منظومته - المفضوحة اهدافها
- في سياسة القيادة الفلسطينية ، والشان الداخلي الفلسطيني ، خدمة لدولة الاحتلال
، ولمصالح دولته الاقليمية فقط،علاوة على اضرارها بمصالح الشعب ايراني وعلاقته
الطيبة مع الشعب الفلسطيني ، وخروجا عن الموقف الحقيقي للشعب الايراني ، المخلص
والصادق في مشاعره ومواقفه تجاه القدس وقضية فلسطين .
http://www.fatehmedia.ps/page-30986.html